جاء في الآية 35 من سورة النور: الله نور السماوات والأرض، مثلُ نوره كمشكاةٍ فيها مصباح، المصباح في زجاجة، الزجاجة كأنّها كوكب دُريّ يوقد من شجرة مباركة
عندما قال الله ليكن نور عند خلقه العالم، فأشرق النور، أظهر ذلك قوة الله الخلاقة وسلطانه الكامل
ومن لم يجعل الله له نورا في القرآن الكريم كثير من الآيات التي تفيد أن الهداية إنما هي توفيق من الله سبحانه لعباده غير أن هذا لا ينافي أن يتعرض العبد لأسباب الهداية طلبا لها وسعيا للوصول إليها؛ لينال رضا الله في الدنيا
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النور - الآية 35